نظرت للجسد المسجي على السرير في تخاذل التفتت لترى ابنها الأكبر يكتب شيئا ما يخص عمله على ما يبدو حين دخلت ابنتها الصغرى من الباب و قد تهيأت للا شئ تزى ابنتها الوسطى تصنع شئ ما في المطبخ نظرت لصورة زوجها الراحل ثم نظرت مرة أخرى للجسد المسجي على السرير نفس الوضع الذي قبضت عليه منذ 3 ساعات لقد ماتت وسط ما تبقى ممن تحب و لكنها الأن فقط أيقنت أنها ماتت وحيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق