و أنا قاعد بتويت جت في دماغي مرة واحدة قصيدة المساء بتاعة إيليا عمرك حسيت كدة إنك بتتوحم على قصيدة و نفسك تقراها أهو هو ده الشعور بالظبط قلت أدور عليها كتبت الجزء اللي حافظه منها و عملت سيرش
و جوجل حبيبي جابلي ييجي سبعة و عشرين مليون نتيجة كتر خيره
و فتحت أول النتايج
و يال هول ما رأت عيني
دا دا دم
قصيدتي الجديدة المساء بهديها لحبيبتي الغالية دعاء
يا لهوي حد سارق المساء بتاعة إيليا
مغير إسم سلمى لدعاء و مغير فيها شوية حاجات علشان يخزي العين و يضيف حسنات الأخت دعاء
عارف والله في كلام أبيح كتير كان على لساني بس أنا هديت أعصابي و قلت أكيد حد رد على الكاتب الوغد و قال له إنتا وغد و لص
أكتر من خمسين كومنت بيشكروا في القصيدة و كاتبها
و طبعاً مفيش حد خاااااااالص من الخمسين عارف إن دي بتاعة إيليا
حصل معايا برضه مرة قبل كدة كان واحد صاحبي على الفيس حاطط قصيدة لنزار بس مش كاتب إنها لنزار هو كاتب القصيدة و بس كدة و عامل للناس تاج
و شوف بقى يا سيدي الناس اللي تقول له رااائع إنتا فنان يا حودة
يا محمود إنتا مبدع كلماتك ساحرة
و اللي يغيظك تلاقي حد كاتب إستمر جيد أو حد كاتب بالنسبة لمبتدئ معقولة
دي بتاعة نزار يا إخوانا
قلت للواد قال لي كله عند العرب صابون سيبهم يهطلوا على عماهم
بجد الموقفين إستفزوني أكتر من بعض
بالنسبة لمبتدئ معقولة قال
ده لو فتحي كان إداه قلمين والله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق